
- منزل
- >
- أخبار
- >
- أخبار المنتج
- >
أخبار
يعتمد جهاز تحليل البلورات بالأشعة السينية من داندونغ تونغدا تقنية حيود الأشعة السينية المتقدمة، مما يتيح الكشف غير المدمر عن معلومات البنية الدقيقة في مختلف المواد. سواءً كان ذلك لتحديد اتجاه البلورة المفردة، أو فحص العيوب، أو قياس معاملات الشبكة، أو تحليل الإجهاد المتبقي، يوفر هذا الجهاز بيانات اختبار دقيقة وموثوقة، مما يوفر دعمًا قويًا لأبحاث المواد ومراقبة الجودة. الجهاز مُجهّز بمولد أشعة سينية عالي الاستقرار يُقدّم أداءً استثنائيًا. يُمكن ضبط جهد الأنبوب بدقة ضمن نطاق 10-60 كيلو فولت، كما يُمكن تنظيم تيار الأنبوب بين 2-60 مللي أمبير، بثبات لا يتجاوز ±0.005%. هذا يضمن نتائج اختبار دقيقة وقابلة للتكرار، مما يُتيح للباحثين ضمانًا موثوقًا للبيانات. يدمج جهاز تحليل بلورات الأشعة السينية من داندونغ تونغدا بين التحكم الذكي وحماية السلامة الشاملة. يتميز بنظام تحكم أوتوماتيكي مستورد من وحدة التحكم المنطقية القابلة للبرمجة، مما يتيح إجراء قياسات تلقائية مؤقتة دون مراقبة. يشمل نظام الحماية متعدد المستويات حماية من الضغط، والتيار، والجهد الزائد، والتيار الزائد، والطاقة الزائدة، والماء، وارتفاع درجة حرارة أنبوب الأشعة السينية، مما يضمن سلامة المشغلين. يعتمد جهاز تحليل بلورات الأشعة السينية من سلسلة تي دي إف على غلاف أنبوب عمودي بأربع نوافذ يمكن استخدامه في وقت واحد. ويستخدم تقنية التحكم وحدة التحكم المنطقية القابلة للبرمجة المستوردة، التي توفر دقة عالية وقدرات قوية على منع التداخل، مما يضمن تشغيلًا موثوقًا به للنظام. يتحكم وحدة التحكم المنطقية القابلة للبرمجة في تبديل وضبط الجهد العالي، ويتضمن وظيفة تدريب تلقائي لأنبوب الأشعة السينية، مما يطيل عمر خدمة كل من أنبوب الأشعة السينية والجهاز بشكل فعال. تم تصنيع غلاف الحماية من الإشعاع الخاص بالجهاز من زجاج رصاصي عالي الكثافة وعالي الشفافية، مع تسرب إشعاعي خارجي أقل بكثير من معايير السلامة الوطنية، مما يسمح للباحثين بإجراء دراسات تجريبية في بيئة آمنة. بصفتها شركة وطنية عالية التقنية، تمتلك شركة داندونغ تونغدا للتكنولوجيا المحدودة نظامًا شاملاً لإدارة الجودة وفريقًا فنيًا للبحث والتطوير. ولا تقتصر منتجاتها على تلبية احتياجات السوق المحلية فحسب، بل تُصدّر أيضًا إلى العديد من الدول والمناطق، مما يُظهر قوة وقدرة الصين على تصنيع الأجهزة العلمية. بفضل أدائه المتميز وجودته الموثوقة، أصبح جهاز تحليل البلورات بالأشعة السينية من داندونغ تونغدا أداةً فعّالة في مجال تحليل المواد. فهو يُساعد الباحثين والمهندسين على كشف أسرار عالم المواد واستكشاف المزيد من الإمكانيات المجهولة.
في مجالي علم المواد والاختبارات الصناعية، يُمكن لأي تغيير طفيف في البنية البلورية أن يُحدد الخصائص النهائية للمادة. واليوم، يُجسّد جهاز حيود الأشعة السينية تي دي-3500، الذي يُجسّد جوهر البحث والتطوير في شركة داندونغ تونغدا للعلوم والتكنولوجيا، جوهر البحث والتطوير في هذا المجال، نافذةً جديدةً على عالم المجهر للباحثين والمفتشين الصناعيين بفضل أدائه المتميز وتصميمه الذكي. التطور من خلال الحرفية والتكنولوجيا تعتمد أجهزة قياس حيود الأشعة السينية من سلسلة تي دي على سنوات من الخبرة التكنولوجية لشركة تونغدا للعلوم والتكنولوجيا، وهي في تطور مستمر مع مرور الزمن. وباعتبارها المعيار الذهبي لتحليل المواد، تتيح تقنية حيود الأشعة السينية إجراء تحليل هيكلي شامل لعينات المسحوق، أو السائبة، أو الأغشية الرقيقة: بدءًا من تحليل الطور النوعي والكمي، وتحليل بنية البلورات، وتحليل بنية المادة، وصولًا إلى تحليل الاتجاه، وقياس الإجهاد الكلي/الجزئي، وحجم الحبيبات، وتحديد التبلور - جهاز تي دي-3500 يفي بجميع هذه المتطلبات. نواة ذكية ومستقرة وموثوقة تكمن الميزة الأساسية لجهاز حيود الأشعة السينية تي دي-3500 في استخدامه نظام تحكم وحدة التحكم المنطقية القابلة للبرمجة مستورد من شركة سيمنز. يمنح هذا التصميم المبتكر الجهاز ميزات استثنائية، مثل الدقة العالية، والثبات الممتاز، وعمر الخدمة الطويل، وسهولة التحديث، وسهولة التشغيل، والوظائف الذكية، مما يُمكّنه من التكيف بمرونة مع احتياجات الاختبار والبحث في مختلف الصناعات. يوفر مولد الأشعة السينية خيارين: مولدات الحالة الصلبة عالية التردد والجهد العالي، أو مولدات التردد الخطي (工频)، تتميز بأتمتة عالية، ومعدلات فشل منخفضة للغاية، وقدرات قوية على منع التداخل، واستقرار ممتاز للنظام. يتحكم النظام تلقائيًا في مفتاح الغالق، ويضبط جهد وتيار الأنبوب، ويتضمن وظيفة تدريب أنبوب الأشعة السينية تلقائيًا. تُقلل المراقبة الفورية عبر شاشة اللمس من تعقيد التشغيل بشكل كبير. التحكم المبتكر، التشغيل الثوري بالمقارنة مع دوائر الكمبيوتر الدقيقة أحادية الشريحة التقليدية، فإن تقنية التحكم وحدة التحكم المنطقية القابلة للبرمجة المستخدمة في تي دي-3500 تقدم العديد من الإنجازات: دائرة تحكم بسيطة لسهولة التصحيح والتثبيت يسمح التصميم المعياري للمستخدمين بإجراء الصيانة وتصحيح الأخطاء بأنفسهم، مما يقلل التكاليف بشكل كبير إمكانية التوسعة القوية لإضافة العديد من الملحقات الوظيفية بسهولة دون الحاجة إلى تعديلات في الأجهزة شاشة تعمل باللمس بألوان حقيقية للتفاعل بين الإنسان والآلة، وتشغيل سهل الاستخدام، وعرض معلومات الأخطاء بشكل بديهي قياس دقيق، ضمان السلامة يستخدم مقياس الزوايا من سلسلة تي دي ناقل حركة مستورد عالي الدقة، وهو مزود بنظام سيرفو عالي الدقة لمحرك متجهي مغلق الحلقة بالكامل. يتضمن المحرك الذكي معالجًا دقيقًا ريسك بدقة 32 بتًا ومشفرًا مغناطيسيًا عالي الدقة، قادر على تصحيح أخطاء موضع الحركة الدقيقة تلقائيًا لضمان دقة عالية في نتائج القياس، مع إمكانية إعادة إنتاج زاوية تصل إلى 0.0001 درجة. لضمان السلامة، يعتمد جهاز تي دي-3500 هيكلًا مجوفًا مزودًا بقفل إلكتروني لباب الرصاص، مما يوفر حماية مزدوجة. ترتبط نافذة المصراع بباب الرصاص، وعند فتحه، يُغلق المصراع تلقائيًا، مما يضمن سلامة المشغل الشاملة. تكوين مرن وتوافق شامل يقدم الجهاز خيارين للكشف - عداد نسبي (جهاز كمبيوتر شخصي) أو عداد وميض (SC) - وخيارات متعددة لأنابيب الأشعة السينية بما في ذلك الأنابيب الزجاجية والسيراميك المموجة والسيراميك المعدني، مما يلبي سيناريوهات التطبيق المختلفة ومتطلبات الميزانية. لا يُعدّ جهاز حيود الأشعة السينية تي دي-3500 جهازًا تحليليًا عالي الأداء فحسب، بل يُجسّد أيضًا سعي شركة تونغدا للعلوم والتكنولوجيا الدؤوب نحو الجودة. ويلعب هذا الجهاز دورًا حيويًا في المختبرات في جميع أنحاء البلاد، داعمًا الابتكار العلمي ومراقبة الجودة، ليصبح الشريك التحليلي الأكثر ثقة للعلماء والمهندسين. سواء كنت تعمل في تطوير مواد جديدة، أو تحليل الموارد المعدنية، أو مراقبة جودة الأدوية، أو اختبار المواد المعدنية، فإن تي دي-3500 يمكن أن يوفر لك دعمًا دقيقًا وموثوقًا للبيانات، مما يساعدك على اكتشاف المزيد من الاحتمالات في العالم المجهري. استكشف المجهول مع تي دي-3500 - دع شركة تونغدا علوم و تكنولوجيا تعمل معك لكشف أسرار علم المواد.
في مجالات علوم المواد والتفتيش الصناعي، لطالما كان تحليل حيود الأشعة السينية عالي الكفاءة والدقة دعامة أساسية للاكتشافات العلمية ومراقبة الجودة. يُعيد جهاز حيود الأشعة السينية من سلسلة تي دي-3700 تعريف حدود أداء معدات الحيود من خلال تقنيات مبتكرة متعددة، موفرًا حلاً فعالاً غير مسبوق للبحث الأكاديمي، والبحث والتطوير للشركات، وتطبيقات مراقبة الجودة. تآزر أجهزة الكشف المتعددة يفتح آفاقًا جديدة للتحليل عالي السرعة تتخطى سلسلة تي دي-3700 حدود الكواشف التقليدية بتقديمها خيارات متنوعة، بما في ذلك كواشف المصفوفة أحادية البعد عالية السرعة، والكاشفات ثنائية الأبعاد، وكاشفات قرص ثابت. بالمقارنة مع كواشف الوميض أو التناسب التقليدية، تزيد هذه السلسلة من شدة إشارة الحيود عشرات المرات، ملتقطةً أنماط حيود عالية الحساسية والدقة ضمن دورات أخذ عينات قصيرة للغاية، ومحسّنةً كفاءة إخراج البيانات بشكل ملحوظ. وبفضل تقنية عد الفوتونات الهجينة، تعمل الكواشف دون ضوضاء، وتُخمد الخلفية الفلورية بفعالية، وتُظهر دقة طاقة ممتازة وأداءً ممتازًا في نسبة الإشارة إلى الضوضاء، مما يجعلها مناسبةً بشكل خاص لتحليل العينات المعقدة وعينات التتبع. أنماط الحيود/الانتقال المزدوجة توسع حدود التطبيق لا يدعم الجهاز المسح الحيودي التقليدي فحسب، بل يُقدم أيضًا وضع نقل مبتكرًا. يوفر هذا الوضع دقة أعلى بكثير من وضع الحيود، مما يجعله مناسبًا بشكل خاص للتطبيقات المتطورة مثل تحليل بنية البلورات وأبحاث المواد النانوية. وفي الوقت نفسه، يُعد وضع الحيود، بفضل استقراره الفائق في الإشارة، مثاليًا لتحديد الطور الروتيني. ومن المزايا الرئيسية الأخرى لوضع النقل دعمه لاختبار عينات التتبع، مما يُخفف بشكل كبير من تحديات تحضير العينات ومحدودية توفرها. وهذا يفتح آفاقًا جديدة لتطوير الأدوية، والتحليل الجيولوجي، وتحديد التراث الثقافي، وغيرها من المجالات. تصميم معياري وذكي لمنصة تجريبية موثوقة وسهلة الاستخدام يعتمد جهاز تي دي-3700 تصميمًا معياريًا للأجهزة، حيث تكون جميع المكونات جاهزة للتشغيل الفوري دون الحاجة إلى معايرة، مما يقلل بشكل كبير من تكاليف الصيانة ومعدلات الأعطال. يُحسّن نظام الحصول على البيانات بنقرة واحدة وبرنامجه المُخصص سهولة التشغيل بشكل كبير، مما يسمح حتى لغير المتخصصين بالبدء بسرعة. توفر واجهة الشاشة التي تعمل باللمس مراقبة فورية لحالة الجهاز، مما يُظهر تقدم التجارب بوضوح من النظرة الأولى. السلامة لا تُضاهى: يوفر نظام قفل الباب الإلكتروني حماية مزدوجة، بينما يضمن مولد الأشعة السينية عالي التردد والجهد أداءً مستقرًا وموثوقًا. وبفضل وحدة التحكم المضادة للتداخل، يحافظ النظام على موثوقية تشغيلية طويلة الأمد مع ضمان سلامة المستخدم. مولود للعصر: معيار مستقبلي في تكنولوجيا الحيود يجمع جهاز حيود الأشعة السينية من سلسلة تي دي-3700 بين التحليل السريع والتشغيل الذكي والسلامة الشاملة. فهو لا يرث استقرار سلسلة تي دي-3500 فحسب، بل يُحقق أيضًا إنجازاتٍ في تكنولوجيا الكاشفات ومرونة التطبيقات وتكامل الأنظمة. ويلبي ظهوره بشكل كبير احتياجات المختبرات الحديثة لتحليل العينات عالي الإنتاجية والدقة والمتنوعة، مما يجعله أداةً لا غنى عنها في توصيف المواد والتحليل الكيميائي والمستحضرات الصيدلانية والبحث الأكاديمي.
يُستخدم جهاز حيود الأشعة السينية تي دي إم-20 (حيود الأشعة السينية المكتبي) بشكل أساسي في تحليل الطور للمساحيق والمواد الصلبة والمعجونية. واستنادًا إلى مبدأ حيود الأشعة السينية، يُمكّن الجهاز من إجراء تحليلات نوعية وكمية، بالإضافة إلى تحليل البنية البلورية، للمواد متعددة البلورات، مثل العينات المسحوقة وعينات المعادن. ويُستخدم على نطاق واسع في قطاعات صناعية، تشمل الصناعة والزراعة والدفاع الوطني والأدوية والمعادن وسلامة الأغذية والبترول والتعليم والبحث العلمي. المبدأ الأساسي: حيود الأشعة السينية، مفتاح العالم المجهري يعمل جهاز حيود الأشعة السينية تي دي إم-20 على مبدأ حيود الأشعة السينية. عندما تُسلط الأشعة السينية الضوء على عينة، فإنها تتفاعل مع ذراتها وتُحيد. تُنتج البنى البلورية المختلفة أنماط حيود فريدة، تُشبه إلى حد كبير بصمات الأصابع الفردية. بتحليل هذه الأنماط، يكشف الجهاز بدقة عن معلومات أساسية حول البنية البلورية للعينة، وتركيب الطور، وغيرها، كاشفًا بذلك أسرارًا خفية على المستوى المجهري. اختراق الأداء يتجاوز جهاز حيود الأشعة السينية تي دي إم-20 (حيود الأشعة السينية المكتبي) المعيار الدولي السابق البالغ 600 واط، حيث يخضع لتحديث شامل ليصل إلى 1600 واط. يتميز الجهاز بسهولة التشغيل، وأداء مستقر، واستهلاك منخفض للطاقة. ويمكن تزويده إما بكاشف تناسبي أو كاشف مصفوفي جديد عالي السرعة، مما يُحقق قفزة نوعية في الأداء العام. ميزات الجهاز حجم صغير وتصميم خفيف الوزن تصميم مصدر طاقة عالي التردد وعالي الجهد لتقليل استهلاك الطاقة الإجمالي يدعم معايرة العينة واختبارها بسرعة دائرة تحكم مبسطة لسهولة التصحيح والتثبيت تصل دقة زاوية الحيود ذات الطيف الكامل إلى ±0.01 درجة إكسسوارات غنية متوافق مع العديد من الملحقات بما في ذلك كاشف مجموعة 1D، وكاشف نسبي، ومغير عينة أوتوماتيكي بستة أوضاع، ومرحلة عينة دوارة. خاتمة بفضل أدائه المتميز وسهولة استخدامه وتطبيقاته الواسعة، أصبح جهاز حيود الأشعة السينية تي دي إم-20 أداةً لا غنى عنها في العديد من الصناعات ومجالات البحث. فهو بمثابة "مُحقق" في عالم المجهر، يُساعدنا على كشف أسرار بنية المواد، ويُسهم في دفع عجلة التقدم في مختلف المجالات. إذا كنتَ ترغب في التعمق في أسرار المادة المجهرية، فكّر في جهاز تي دي إم-20 لبدء رحلة بحث وإنتاج دقيقة وفعالة.
يعتمد مُبدِّل العينات التلقائي على محرك متدرج مستورد ووحدة تحكم منطقية قابلة للبرمجة (وحدة التحكم المنطقية القابلة للبرمجة) كنظام تحكم أساسي. يضمن اختيار هذين المكونين الرئيسيين دقة واستقرار وموثوقية تشغيل الجهاز على المدى الطويل. تم تصميم سير عمل مغير العينة التلقائي ليكون بسيطًا وفعالًا: يقوم المشغل بتحميل ما يصل إلى ست عينات بشكل متسلسل في المواضع المحددة لمغير العينة. بعد ضبط معلمات القياس عبر نظام التحكم، يبدأ مغير العينة في العمل. باتباع تعليمات البرنامج، يقوم الجهاز بتوصيل كل عينة بشكل تلقائي ودقيق بالترتيب إلى موضع القياس في جهاز حيود الأشعة السينية. بمجرد الانتهاء من قياس عينة واحدة، يقوم الجهاز بإزالتها تلقائيًا ويسلم العينة التالية بسرعة حتى يتم قياس جميع العينات. يتم حفظ بيانات القياس تلقائيًا، مما يسهل المراجعة والتحليل اللاحقين مع تقليل أخطاء التسجيل التي قد تنشأ عن العمليات اليدوية. لا تتطلب العملية بأكملها أي تدخل يدوي، مما يسمح للمشغل بتوفير الوقت لمهام أخرى وتجنب الأخطاء المحتملة المرتبطة بالتعب من التشغيل لفترات طويلة. بالإضافة إلى وظيفة تغيير العينة التلقائية الأساسية، تتميز المعدات أيضًا بالعديد من الميزات الجديرة بالملاحظة: تعزيز الكفاءة: يتيح القياس التلقائي المستمر دون مراقبة، مما يجعله مناسبًا بشكل خاص للفحص السريع لعينات الدفعات أو التحليل المتسلسل على مدى فترات طويلة. اتساق البيانات: تعمل العملية الآلية على تقليل التدخل البشري، مما يساعد على تحسين إمكانية تكرار بيانات القياس ومقارنتها. سهولة التشغيل: يتميز نظام التحكم القائم على وحدة التحكم المنطقية القابلة للبرمجة بأنه مستقر وسهل الاستخدام، مما يخفض عتبة التشغيل. تطبيق مرن: يستخدم في المقام الأول في مجالات مثل حماية البيئة، والإلكترونيات/البطاريات، وغيرها من المجالات التي تتطلب تقنيات تحليل المواد. يخدم جهاز تغيير العينة التلقائي هذا في المقام الأول مجال تطبيق تحليل حيود الأشعة السينية (حيود الأشعة السينية). تتمتع شركة داندونغ تونغدا للعلوم والتكنولوجيا المحدودة بخبرة متراكمة في مجال الأجهزة التحليلية. وتُستخدم سلسلة تي دي من الأجهزة التحليلية ومعدات الاختبار غير الإتلافية في مجالات بحثية متنوعة في مجال المواد. يعكس جهاز تغيير العينات التلقائي بستة أوضاع (أو اثني عشر وضعًا) نهج الشركة في دمج تقنية الأتمتة في أجهزة الاختبار التقليدية لتعزيز الكفاءة الكلية. وباعتباره ملحقًا وظيفيًا، يعمل الجهاز بالتنسيق مع أجهزة قياس حيود الأشعة السينية، مما يعزز قدرات أتمتة الجهاز المضيف.
جهاز حيود الأشعة السينية أحادي البلورة تي دي-5000 هو جهاز عالي الأداء طورته شركة داندونغ تونغدا للتكنولوجيا. وقد حصل الجهاز على اعتماد المشروع الوطني الصيني لتطوير الأجهزة والمعدات العلمية الرئيسية، وهو يسد ثغرة محلية حرجة في هذا المجال. وتتمثل وظيفته الأساسية في تحديد البنية المكانية ثلاثية الأبعاد وتوزيع كثافة الإلكترونات للمواد البلورية - بما في ذلك المركبات غير العضوية والمركبات العضوية والمعقدات المعدنية - مع تحليل هياكل مواد خاصة مثل البلورات المزدوجة والهياكل المعدلة بشكل غير متناسب وشبه البلورات. ويقيس الجهاز بدقة البنية المكانية ثلاثية الأبعاد للمركبات البلورية الجديدة (بما في ذلك أطوال الروابط وزواياها وتكوينها وتكوينها وكثافة الإلكترونات الرابطة) والترتيب الفعلي للجزيئات داخل الشبكة البلورية. ويوفر النظام معلومات هيكلية شاملة مثل معلمات الخلية الوحدوية، والمجموعة الفراغية، والبنية الجزيئية، والروابط الهيدروجينية بين الجزيئات والتفاعلات الضعيفة، والتكوين/التكوين الجزيئي. يتم استخدامه على نطاق واسع في الأبحاث التحليلية في علم البلورات الكيميائي، وعلم الأحياء الجزيئي، وعلم الأدوية، وعلم المعادن، وعلوم المواد. التكنولوجيا الأساسية: ثورة مزدوجة في الدقة والذكاء (1) "العين الميكانيكية" مع تحديد المواقع على المستوى الذري مقياس حيود الأشعة المركز رباعي الدوائر: يتغلب على القيود الميكانيكية التقليدية، ويحافظ على مركز دوران ثابت لضمان بقاء أخطاء إحداثيات نقطة الحيود أقل من مستوى النانومتر. كاشف بيلاتوس: يجمع بين تقنية عد الفوتونات الفردية وبكسلات فائقة الدقة بحجم 172 ميكرومتر. يحقق معدلات إطارات تصل إلى 20 هرتز، مع قدرة على كبت الضوضاء تفوق بثلاث مرات قدرة كاشفات جهاز اقتران الشحنات التقليدية. (2) سير عمل حلقة مغلقة ذكي بالكامل التحكم بلمسة واحدة من خلال وحدة التحكم المنطقية القابلة للبرمجة: يقوم بأتمتة العملية بأكملها من تحديد موضع البلورة إلى الحصول على البيانات، مما يقلل وقت التشغيل اليدوي بنسبة 90%. نظام التعزيز بالتبريد العميق: يتميز بالتحكم في درجة الحرارة بدقة ±0.3 كلفن (100 كلفن - 300 كلفن)، مما يعزز شدة الإشارة للبلورات ذات التشتت الضعيف بنسبة 50% مع استهلاك النيتروجين السائل بمقدار 1.1-2 لتر/ساعة فقط. (3) الضمان المزدوج: السلامة والقدرة على التوسع قفل باب الرصاص + حماية من التسرب (≤0.12 µSv/h)، وهو ما يتجاوز معايير السلامة الوطنية. بصريات التركيز متعددة الطبقات الاختيارية (هدف مزدوج شهر/النحاس)، مما يتيح إجراء تحليل كامل النطاق من الأدوية الجزيئية الصغيرة إلى المعادن ذات الخلايا الوحدوية الكبيرة. إن ظهور جهاز حيود الأشعة السينية أحادي البلورة تي دي-5000 لا يقتصر على إنجازٍ تكنولوجي، بل يُشير إلى بداية عصرٍ تُحقق فيه معدات البحث العلمي الصينية المتطورة رسميًا دقةً ذاتية. واعتبارًا من عام 2025، خدم هذا النظام أكثر من 30 مؤسسةً رائدةً في مجالاتٍ تشمل الكيمياء وعلوم المواد والفضاء. وبينما تكشف البلورات عن أسرار الحياة تحت أعين الأجهزة المُطوّرة محليًا، تتألق "العين العلمية الصينية التي تُميز جوهر المادة" بوضوحٍ باهر.